اخبار:(الجندي) الرئاسة أعطت اثيوبيا الحق في مقاضاة مصر دوليًا
أكد مصطفى الجندي عضو مجلس الشعب السابق وعضو الدبلوماسية الشعبية، على انه سيعقد اليوم اجتماع لأعضاء وفد الدبلوماسية الشعبية لمناقشة تداعيات بناء سد النهضة ، وسوف يتم الاجتماع بمركز إعداد القادة بالعجوزة، ويدعو الوفد جميع وسائل الإعلام لحضور مؤتمر الصحفي عقب الانتهاء من الاجتماع.
وأشار خلال مداخلة هاتفية في الخدمة الإخبارية التي تقدمها قناة « الجزيرة مباشر مصر »، إلى أن هناك عدة أسباب لهذا لاجتماع، أولها الإعلان عن تأسيس الدبلوماسية الشعبية جمعية مصرية غير حكومية، والإعراب عن شديد الأسف لما حدث في لقاء السيد الرئيس مع القوى السياسية المختلفة، والتي وصفها بأنها كارثة بكل المقاييس، لما كان لها من تداعيات أهمها أن إثيوبيا أصبح من حقها مقاضاة مصر دوليا، وكذلك إعلان تنزانيا واوغندة عن بناء سدود.
وأضاف انه سيتم توجيه رسالة إلى كل الشعوب الإفريقية وخاصة دول حوض النيل، بان الشعب المصري غير راضي عن ما يحدث، ويرى أن الحلول الحقيقة في تكاتف هذه الدول والدخول في مشروع حقيقي يجمع هذه البلدان سويا لأنه لا يمكن أن تنهض دولة دون الأخرى، مؤكدا أن الدبلوماسية الشعبية ستقوم بعدد من الزيارات لدول حوض النيل بالتعاون مع الدبلوماسية الرسمية.
جدير بالذكر أن الدبلوماسية الشعبية قامت بعد تنحي مبارك بعدة أسابيع، وتحديدا عقب إعلان بروندي توقيع اتفاقية عنتيبي، وكذلك باقي دول حوض النيل، والتي كان الهدف منها وقف التصديق على الاتفاقية في البرلمانات لحين انتخاب رئيس لمصر
أكد مصطفى الجندي عضو مجلس الشعب السابق وعضو الدبلوماسية الشعبية، على انه سيعقد اليوم اجتماع لأعضاء وفد الدبلوماسية الشعبية لمناقشة تداعيات بناء سد النهضة ، وسوف يتم الاجتماع بمركز إعداد القادة بالعجوزة، ويدعو الوفد جميع وسائل الإعلام لحضور مؤتمر الصحفي عقب الانتهاء من الاجتماع.
وأشار خلال مداخلة هاتفية في الخدمة الإخبارية التي تقدمها قناة « الجزيرة مباشر مصر »، إلى أن هناك عدة أسباب لهذا لاجتماع، أولها الإعلان عن تأسيس الدبلوماسية الشعبية جمعية مصرية غير حكومية، والإعراب عن شديد الأسف لما حدث في لقاء السيد الرئيس مع القوى السياسية المختلفة، والتي وصفها بأنها كارثة بكل المقاييس، لما كان لها من تداعيات أهمها أن إثيوبيا أصبح من حقها مقاضاة مصر دوليا، وكذلك إعلان تنزانيا واوغندة عن بناء سدود.
وأضاف انه سيتم توجيه رسالة إلى كل الشعوب الإفريقية وخاصة دول حوض النيل، بان الشعب المصري غير راضي عن ما يحدث، ويرى أن الحلول الحقيقة في تكاتف هذه الدول والدخول في مشروع حقيقي يجمع هذه البلدان سويا لأنه لا يمكن أن تنهض دولة دون الأخرى، مؤكدا أن الدبلوماسية الشعبية ستقوم بعدد من الزيارات لدول حوض النيل بالتعاون مع الدبلوماسية الرسمية.
جدير بالذكر أن الدبلوماسية الشعبية قامت بعد تنحي مبارك بعدة أسابيع، وتحديدا عقب إعلان بروندي توقيع اتفاقية عنتيبي، وكذلك باقي دول حوض النيل، والتي كان الهدف منها وقف التصديق على الاتفاقية في البرلمانات لحين انتخاب رئيس لمصر